Quantcast
Channel: الأونروا - وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل لاجئ فلسطيني في الشرق الادنى
Viewing all articles
Browse latest Browse all 1405

الوضع الطارئ في قطاع غزة – الإصدار رقم 102

$
0
0
Publish Date: 
الخميس, تموز 23, 2015
عربية
News Category: 

 14 تموز - 21 تموز | الإصدار رقم 102


 

  • قام وزير الخارجية الهولندي بيرت كونديرس بزيارة لغزة في 15 يوليو للإطلاع عن كثب على الوضع الحالي في قطاع غزة. وقام الوفد بزيارة لأحد مراكز الأونروا الصحية في رفح، جنوب قطاع غزة. وإلتقي الوزير الهولندي بالقائم بأعمال مديرعمليات الأونروا في غزة، السيد كريستر نوردال، وتلقي إيجازا من قبل رئيس برنامج الصحة بالأونروا، السيدة غادة الجدبة، عن الوضع الصحي للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة. وفي المركز الصحي برفح، قام الوفد كذلك باللقاء مع عائلات فلسطينية لاجئة. وقد صرح وزير الخارجية عقب الزيارة قائلا: "لقد قامت الأونروا حتي الآن،وعلى مدى عقود من الزمن، بجهود عظيمة لتعزيز الإستقرار في غزة،وهي اليوم الموفر الأكبرللخدمات العامة كالتعليم والرعاية الصحيةفيها. وعملها يتصف بالأهمية البالغة جدا". وعبر الوزير كذلك عن إنشغاله بالصعوبات المالية الشديدة التي تواجهها الأونروا حاليا، وقال أنه، ولهذا السبب، قامت هولندا بتقديم مساهمتها السنوية وقدرها 13 مليون يورو (حوالي 14 مليون دولار) قبل حلول موعدها. هذا وتواجه الأونرواحاليا أخطر أزمة مالية لها منذ إنشائها.
  • إنتهت الجولة الأولى من المشاورات المجتمعية الأولية كجزء من مشروع تطوير مخيم دير البلح. ولأجل هذه المرحلة الأولي من المشروع التجريبي لتطوير المخيم، تم عمل تسع مجموعات تركيز لغرض مناقشة أولويات تطوير المخيم،وبطريقة تعتمد على أسلوب المشاركة المجتمعية. وقد تكونت مجموعات التركيز من أعضاء متنوعين من المجتمع المحلي، وشملت فئة الشباب ذكورا وإناثا، والأطفال، والصيادين، وفئة العمال ذكورا وإناثا، وكبار السن، وربات البيوت، واللاجئين من ذوي الإحتياجات الخاصة. وقد بدأت هذه اللقاءات التي قد تم الإنتهاء منها في 31 مايو وشملت 28 جولة ضمت أكثر من 270 مشاركا. وأحد الآليات التشاوريةالمحورية الأخرى لهذا المشروع هي إجراء عملية مسح بغرض جمع وتنسيق البيانات الخاصةبسكان المخيم. ويقوم حاليا باحثون مدربون لدي الأونروا بإستكمال عملية المسح هذه والتي تساهم في عملية تحديد الإحتياجات الخاصةبالمخيم. وسيتم إطلاع قيادات المجتمع المحلي وخبراء التخطيط الحضري على نتائج كل من المشاورات المجتمعية وعملية المسح لأجل تحديد الآراء وخيارات التخطيط. وذلك النهج المتبع لهذا المشروع هو خطوة مهمة بإتجاه التطبيق الأمثل لمبدأ التخطيط المعتمد على المشاركة المجتمعية. وقد تم تسليط الضوءعلى أهمية التشاور مع المجتمع المحلي في تقرير حديث نشر هذا الأسبوع بعنوان: "ٌRefugee Innovation: Humanitarian Innovation that Starts with Communities" (تحسين مستوى حياة اللاجئين: التطوير في مجال العمل الإنساني الذي يبدأ من المجتمعات المحلية) من قبل مركز دراسات اللاجئين (ٌRefugees Studies Centre) الذي مقره المملكة المتحدة والتابع لجامعة أوكسفورد. ويستعرض التقريرنماذج خلاقة،وماهرة،وفعالة لحل المشكلاتبطريقة "التطوير من القاعدة إلى القمة"قام بها اللاجئون أنفسهم، وخلال ظروف صعبة، لتحسين مستوى الحياة لديهم. وقد تم دعم هذا المشروع التجريبي لتطوير المخيم من قبل برنامج مجلس التعاون الخليجي لإعادة إعمار غزة عبر البنك الإسلامي للتنمية وبموازنة تبلغ 40 مليون دولار.

  • أصدر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانيةتحديثه الشهري لشهر يونيوعن الظروف العملياتية للمعابر في غزة.ولا زال الحصار وما يرتبط به من قيود على حركة الأشخاص والبضائع يؤثر بشكل سلبي وبشدة على الظروف المعيشية للسكان في غزة، وهو السبب وراء المعدلات الحالية للبطالةالمرتفعة قياسا بالمعدلات العالمية، والتي نتج عنها إتساع حالتي الفقر والإعتماد على المساعدات.وتدخل البضائع إلى غزة عن طريق معبري كيريم شالوم (جنوبي إسرائيل) ورفح (مع سيناء المصرية)، إلا أن النقطة الوحيدة للتصدير في قطاع غزة هي من خلال معبر كيريم شالوم. وتمر حركة الأشخاص عبر معبري رفح أوإيريز، ولكنها أيضا معرضة لقيود شديدة. ومنذ 24 أكتوبر 2014، تم إغلاق معبر رفح،جنوب غزة، بشكل دائم(بإستثناء 25 يوما تم فيها فتح المعبر)، وذلك بسبب التوترات في سيناء.وفي شهر يونيو تم فتح المعبر لعشرة أيام، مما سمح بالدخول والخروج من غزة لأكبر عدد منذ أكتوبر 2014. وخلال تلك الأيام العشرة، تم كذلك تسجيل دخول حمولة 487 شاحنة من مواد البناء إلى غزة من مصر. ومع ذلك، فلا زال ما لا يقل عن 30,000 شخصا، في أغلبهم من الحالات الطبية، قاموا بالتسجيل للعبور عبر معبر رفح ولم يتمكنوا من ذلك بسبب الفتح غير المنتظم للمعبر. ويورد التحديث الذي أصدره مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية كذلك إزدياد العبور من خلال معبر أيريز لأكثر من الضعف منذ بداية السنة الحالية. ويسمح معبر أيريز بالمرور فقط لحاملي تصاريح المرور (الحالات الطبية وحالات إنسانية أخرى)، والتجار، والعاملون في المجال الانساني؛ وهذه التصاريح يتم إصدارها من قبل السلطات الإسرائيلية. وتم فتح معبر كيريم شالوم لمدة 21 يوما خلال شهر يونيو 2015. وبينما كان معدل ما يخرج من قطاع غزة شهريا من خلال معبر كيريم شالوم يقدر بحمولة 777 شاحنة في عام 2005 (قبل فرض الحصار)، فقد تناقص هذا العدد ليبلغ حمولة شاحنتين شهريا في العام 2009. ومنذ بداية العام 2015، بدأ العدد يزداد بشكل طفيف؛ وفي شهر يونيو غادرت 113 شاحنة قطاع غزة، إتجهت 34 منها إلى الضفة الغربية، و 31 إلى السوق الإسرائيلية، و 48 إلى الأسواق العالمية.

  • آخر مستجدات برنامج الإيواء
  • منذ البدء في إستجابتها الطارئة لحاجة الإيواء العاجل في العام 2014، قامت الأونروا بتوزيع أكثر من 113.32 مليون دولار (لا تشمل تكاليف دعم البرامج) على عائلات فلسطينية لاجئة تضررت منازلها أو دمرت أثناء صراع صيف 2014. وحتى تاريخه، إستكملت الأونروا تسليم دفعات نقدية لأكثر من 60,000 عائلة لاجئة (ما يمثل تقريبا نصف عدد الحالات) لأجل أعمال إصلاح الأضرار الجزئية، ولعدد 290 عائلة لأجل إصلاح الأضرار البالغة في مساكنها. وهناك 11,636 عائلة بإنتظار تسلم المزيد من المساعدات لأجل إصلاح أو إعادة بناء مساكنها. وقامت 12,528 عائلة بإستلام مخصصات بدل الإيجار لتغطي الفترة من سبتمبر إلى ديسمبر 2014، وتلقت جميع العائلات المستحقة الدفعتين الأولى والثانية من مخصصات بدل الإيجار للفترة من يناير إلى يوليو 2015. وبالإضافة إلى ذلك، قامت الأونروا بتوزيع 402,024 دولار كإعانة لإعادة بناء المنازل المدمرة كليا.
  • بسبب النقص في التمويل، لم تتلقى 51,039 عائلة حتى هذا التاريخ الدفعة الأولى لأغراض إصلاح الأضرار في منازلهم، ولم تستلم 7,698 عائلة الدفعة الثانية لإستكمال أعمال الأصلاح في منازلها. وقد قامت الأونروا بعمل الإجراءات لجميع هذه الحالات وحصلت لها على الموافقةمن خلال آلية إعادة إعمار غزة، وبمجرد أن يتم الحصول على التمويل، ستتمكن الأونروا من توزيع الإعانة المالية اللازمة بشدة. إضافة الي ذلك لم تتسلم 20 عائلة مخصصات بدل الإيجار للفترة من سبتمبر إلى ديسمبر 2014، كما لم تتلقى 1,297 عائلة منحة إعادة الإدماج (500 دولار) الخاصة بهم ليتمكنوا بها من تعويض ما فقدوه من السلع المنزلية.

  • حتي هذا التاريخ، استوثق مهندسو الأونروا من أن 139,817 منزلا تأثرت خلال صراع الصيف الماضي، وتم إعتبار 9,117 منها مدمرة كليا. وبالإضافة إلى ذلك، هناك 5,000 منزلا أصيبت بأضرار شديدة، و 3,700 منزلا بأضرار بالغة، و 122,000 بأضرار جزئية.

 

الوضع العام 

البيئة العملياتية:النقص المستمر للماء والكهرباء في غزة هي من المعاناة اليومية ومن بين الكثير من المصاعب التي ليس لدى سكان غزة سوي التعايش معها. وبحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فإن ما يتم تلبيته من الحاجة للكهرباء لا تبلغ نسبته أكثر من 45 في المائة فقط.والأدوار المتبادلة لإنقطاع الكهرباء التي تستمر من 12 إلى 16 في اليوم تؤثر بشدة على المشاريع الخاصة، والمنازل، والمنشآت الصحية. وفوق هذا، وبسبب النقص في الوقود، فإن أكثر من 70 في المائة من المنازل تحصل على الماء الجاري من 6 إلى 8 ساعات، وفقط كل يومين أو أربعة أيام. ويذكر أن الأزمة في الوقود بدأت في العام 2006 بسبب غارة جوية إسرائيلية على محطة توليد الكهرباء في غزة، ويفاقم هذه الأزمة أيضا الخلافات بين الفصائل الفلسطينية حول تمويل الوقود اللازم لتشغيل المحطة، والقيود المفروضة على إستيراد قطع الغيار لأجل البنية التحتية الخاصة بالماء والكهرباء، وحقيقة أن 70 من الأسر لا تقوم بدفع فواتير الكهرباء بسبب عجزها إقتصاديا عن تحمل ذلك.

خلال الفترة التي يغطيها التقرير، وردت الأخبار عن وقوع عدة حالات عنف عائلي أو مجتمعي. ففي 14 يوليو، وبحسب ما ذكر، أدي نزاع وقع بين عائلتين إلى وفاة شخص واحد في النصيرات، وسط قطاع غزة. وفي 19 يوليو، ذكر أن نزاعا وقع بين عائلتين أدى لتبادل لإطلاق النار نجم عنه مقتل إمرأة واحدة. وعلى مدى الأسابيع الماضية، وردت الأخبار كذلك عن قوع عدة محاولات للإنتحار. ففي هذا الأسبوع، وفي يوم 19 يوليو، ورد أن فلسطينيا يبلغ من العمر 39 عاما قام بالإنتحار بشنق نفسه.

في يوم 19 يوليو، ضربت غزة بسلسلة تفجير للسيارات، عندما تم إستهداف خمسة سيارات بالتفجير في مدينة غزة. لم ترد الأخبار عن إصابات، وقد تناولت وسائل الإعلام هذه الحادثة بشكل موسع، ذاكرة أن السيارات المستهدفة تابعة لأعضاء في حركتي حماس والجهاد الإسلامي. ولم تقم أي مجموعة بتبني المسئولية، ولكن وسائل إعلام أوردت إحتمال أن تكون هذه التفجيرات تمت على يد أنصارلتنظيم الدولة الإسلامية.

خلال الأسبوع الذي يغطيه التقرير، تم كذلك تنظيم تظاهرات من قبل فصائل مختلفة تضامنا مع السجناء الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.

 

إستجابة الأونروا 

الإستماع إلى الشباب: لقاء لأحد مجموعات التركيز في مشروع تطوير مخيم دير البلح

شباب مجتمعون يقومون بتقديم آرائهم من خلال لقاء لأحد مجموعات التركيز يناقش أولويات تطوير مخيم دير البلح. الحقوق محفوظة للأونروا/2015. تصوير: خليل عدوان. 

أحد عشر شابا تتراوح أعمارهم ما بين 16 و 22 عاما مجتمعون حول منضدة خشبية  طويلة في مكتب مشروع الأونروا لتطوير المخيم في دير البلح ، وسط قطاع غزة. يقوم الشباب بالإستماع بإنتباه لفريق عمل المشروع وهو يعطي مقدمة عن هدف المشروع ذاته، وعن أسلوب المشاركة المجتمعية المستخدم في تنفيذه.ويتضمن أسلوب المشاركة المجتمعية تكوين مجموعات تركيز، والقيام بمسوح لجمع البيانات، وعقد مشاورات، واستخدام أدوات الإنترنت لتمكين سكان المخيم من القيام بتحديد الأولويات والطريقة المثلى التي يتم بها تحسين الأوضاع المعيشية في مخيمهم.

والشباب الجالسون حول المنضدة يتبعون لواحدة مما مجموعه تسع مجموعات تركيز هدفها مناقشة أولويات تطوير المخيم. المجموعات الأخرى تمثل الأطفال، والشابات، والعاملات، والعمال، والصيادين، وذوي الإحتياجات الخاصة، وكبار السن، وربات البيوت. ويعلق أحد الشباب المشاركين بشغف قائلا: "من المهم لنا جدا أن نشارك في هذا اللقاء، فالأونروا بحاجة إلى أن تستمع إلى صوت المجتمع المحلى لأنه أفضل من يعلم ما هي إحتياجاته".

وبعد خمسة دقائق من الجلوس بشكل منفرد بغرض العصف الذهني، قام المشاركون بالإنخراط في نقاش فاعل حول الحاجات والمتطلبات والأولويات الخاصة بمشروع تطوير المخيم. المناطق الخضراء، والمراكز الصحية الجديدة، والشوارع الواسعة، والمدارس الأكبر حجما، والجودة الأكثر للمياه، والتوفير المنتظم للتيار الكهربائي كانت كلها من بين الأمور الملحة التي قام الشباب بطرحها.

ويعلق أحد المشاركين مدافعا عن الحصول على شوارع أكثر اتساعا: "نحتاج إلى التخلص من الضوضاء. المنازل قريبة جدا من بعضها. ونحن كشباب لا نجد الفرصة للجلوس بهدوء والتفكير والتخطيط لمستقبلنا"، ويعلق مشارك آخر مؤيدا له قائلا: "حتى الأطفال لا يمكنهم اللعب في مثل هذه الشوارع الضيقة".

وحث مشارك آخر على تضمين عقد جلسات توعية في أي عملية تغيير تتعلق بالبنية التحتية. "نحن بحاجة إلى التعامل مع أساس المشكلة، والعمل مع الناس من أجل تجنب تدهور حالة المخيم مرة أخرى بعد أن يتم القيام بتطويره".

وتقوم الأونروا بإطلاع قادة المجتمع المحلي والمخططين الحضريين على نتائج مجموعات التركيز ومسوح جمع البيانات حتى يقوموا بالسعي لترجمتها لمكونات مالية وفنية للمشروع قابلة للتنفيذ تمثل ما قام المجتمع المحلي بالتوافق عليه. هذا وسيتم البدء في أعمال التنفيذ الفعلية للمشروع في السنة القادمة.

وهذه المبادرة التي تتم على مدى ثلاث سنوات، وبموازنة تبلغ 40 مليون دولار، هي عبارة عن مساهمة كريمة مقدمة من قبل برنامج دول مجلس التعاون الخليجي لإعادة إعمار غزة عبر البنك الإسلامي للتنمية.

موجز بالأحداث البارزة

قامت القوات الإسرائيلية، وبشكل يومي، بإطلاق النار بإتجاه فلسطينيين بالقرب من السياج الأمني أو بإتجاه قوارب فلسطينية. وفي 17 يوليو، ذكر أن قوات إسرائيلية أصابت فلسطينيا يبلغ الرابعة عشر من العمر في منطقة خانيونس.

في 16 يوليو، قام مسلحون بإطلاق صاروخ بإتجاه إسرائيل من شمال غزة. وأنفجر الصاروخ في منطقة مفتوحة جنوب إسرائيل ولم يتم التبليغ عن إصابات أو أضرار. وفي نفس اليوم، قامت القوات الإسرائيلية بإطلاق ثلاث صواريخ استهدفت ما قيل أنها مواقع تدريب عسكرية شمال ووسط قطاع غزة، وفي منطقة وسط غزة أصيبت إمرأة بجراح طفيفة.

 الإحتياجات التمويلية 

تم التعهد بمبلغ 216 مليون دولار لدعم برنامج الأونروا للإيواء الطارئ ، واللازم له مبلغ 720 مليون دولار، مما يترك عجزا مقداره 504 مليون دولار.

وكما ورد في المناشدة الطارئة للأونروا لأجل الأراضي الفلسطينية المحتلة، فإن الوكالة تحتاج لغرض عملياتها الطارئة في غزة للحصول لمبلغ 366.6 مليون دولار لعمليات الإغاثة الطارئة لعام 2015، تشمل 127 مليون دولار للإيواء العاجل، وإصلاح الأضرار الجزئية للبيوت، وإدارة مراكز تجمع النازحين؛ ومبلغ 105.6 مليون دولار للمعونة الغذائية الطارئة، ومبلغ 68.6 مليون دولار لبرنامج النقد مقابل العمل. مزيد من المعلومات يمكن العثور عليها هنا.   

حالة المعابر

  • بقي معبر رفح مغلقا من 14 إلى 21 يوليو.
  • خلال الفترة التي يغطيها التقرير، بقي معبر ايريز مفتوحا لحاملى بطاقة الهوية الوطنية  (الحالات الإنسانية ، الحالات الطبية، التجار، موظفو الأمم المتحدة ) وللموظفين الدوليين من 14 إلى 16 يوليو، ومن 19 إلى 20 يوليو. وفي17 يوليو، فتح معبر إيريز للمشاة فقط. وأغلق المعبر يوم 18 يوليو.
  • فتح معبر كيريم شالوم من 14 إلى16 يوليو، ومن 19 و 20 يوليو. وأغلق المعبر يومي17 و 18 يوليو.
UNRWA Program: 
حالات الطوارئ
Images: 
© 2015 UNRWA Photo
crisis category: 

Viewing all articles
Browse latest Browse all 1405

Trending Articles



<script src="https://jsc.adskeeper.com/r/s/rssing.com.1596347.js" async> </script>